القواعد المثلى (نصوص القــواعد )

الســـلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هـــذا ســرد للقواعد التي ذكرها الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في كتابه القيم
القـــواعد المثلى في أسماء الله وصفاته الحسنى

مع ذكـــر رقم الصفحة لكل قاعدة مع نسخة من الكتاب بصيغة pdf

تحوي المتن مــع الشـــر ح لتســـهل على الدارس العودة للقــواعد ومذاكرتها وحصرها

وأسأل الله النفع لي ولكم

اللـــــهم آمـــــين

الفصل الأول

قواعد في أسماء الله تعالى

1- أسماء الله تعالى كلها حسنى . ص21

2- أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف . ص 29

3- أسماء الله تعالى إن دلت على وصف متعد تضمنت ثلاثة أمور . ص 42

أ- ثبوت ذلك الأسم لله تعالى وعز وجل

ب – ثبوت الصفة الذي يتضمنها لله عز وجل .

ج- ثبوت حكمها ومقتضاها .

4- دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة والتضمن والالتزام . ص 44

5- أسماء الله تعالى توقيفية أي لا مجال للعقل فيها .ص 59

6- أسماء الله تعالى غير محصورة بعدد معين . ص 62

7- الإلحاد في أسماء الله تعالى هو الميل بها عما يجب فيها .ص 95

وهو أنواع

الأول : أن ينكر شيئاً منها أو مما دلت عليه من الصفات والأحكام .

الثاني: أن يجعلها دالة على صفات تشابه صفات المخلوقين .

الثالث : أن يسمي الله تعالى بما لم يسمي به نفسه .

الرابع : أن يشتق من أسمائه أسماء للأصنام.

الفصل الثاني

قواعد في صفات الله تعالى

1- صفات الله تعالى كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه .

ص 101

2- باب الصفات أوسع من باب الأسمــاء .ص 108

3- صفات الله تعالى تنقسم إلى صفات ثبوتية وصفات سلبية. ص 111

4- الصفات الثبوتية صفات مدح وكمال . ص 120

5- الصفات الثبوتية تنقسم إلى قسمين : ذاتية وفعلية .

6- يلزم في إثبات الصفات التخلي عن محظورين عظيمين. ص 131

أحدهما : التمثيل

والأخر التكييف.

7- صفــات الله تعالى توقيفية لا مجال للعقل فيهــا ص 142

الفصل الثالث :

قواعد في أدلة الأسماء والصفات .

1- الأدلة التي تثبت بها أسماء الله تعالى وصفاته هي : كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فلا تثبت أسماء الله وصفاته بغيرهما .

ص 149

2- الواجب في نصوص القرآن والسنة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف لاسيما نصوص الصفات حيث لا مجال للرأي فيها. ص 158

3- ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار ومجهولة لنا باعتبار آخر. ص162

4- ظاهر النصوص ما يتبادر منها إلى الذهن من معاني .ص 176

رابــــــــــــــط الكــــــــتاب

هــــــــــنــــا